من اقوال الرب يسوع المسيح

***** *** لا تضطرب قلوبكم.انتم تؤمنون بالله فآمنوا بي. *** اتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم أفضل *** لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية. *** لا تخف ايها القطيع الصغير لان اباكم قد سرّ ان يعطيكم الملكوت. *** وصية جديدة انا اعطيكم ان تحبوا بعضكم بعضا.كما احببتكم انا تحبون انتم ايضا بعضكم بعضا. *** كما احبني الآب كذلك احببتكم انا.اثبتوا في محبتي.*** تعالوا اليّ يا جميع المتعبين والثقيلي الاحمال وانا اريحكم *** الى الآن لم تطلبوا شيئا باسمي.اطلبوا تأخذوا ليكون فرحكم كاملا ***اسألوا تعطوا.اطلبوا تجدوا.اقرعوا يفتح لكم. *** هانذا واقف على الباب واقرع.ان سمع احد صوتي وفتح الباب ادخل اليه واتعشى معه وهو معي . *****

يا معلّم أما يهمك أننا نهلك - رؤية جديدة

يا معلّم أما يهمك أننا نهلك 
رؤية جديدة 
*******


وقال لهم في ذلك اليوم لما كان المساء. لنجتز الى العبر...... وقالوا له يا معلم أما يهمك اننا نهلك...... وقال لهم ما بالكم خائفين هكذا. كيف لا ايمان لكم.



كان الرب يسوع يلوم ويوبخ التلاميذ (كيف لا ايمان لكم) لانه قال سابقا (لنجتز الى العبر)، فكيف بعد ان قال انهم سوف يجتازون الى العبر يأتون اليه صارخين (أما يهمك أننا نهلك)؟؟

وقد قال السيد المسيح أيضا اننا بالايمان به وبعمله على الصليب لن نهلك (لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية.) (يوحنا 3: 16) ولكل من يتشكك ويتسائل (أما يهمك أننا نهلك) يقول السيد المسيح ايضا (كيف لا ايمان لك) ؟ ألم يعدك بالحياة الابدية بالايمان به؟ 

قال يسوع (الحق الحق اقول لكم من يؤمن بي فله حياة ابدية.) (يوحنا 6: 47)

(وكما رفع موسى الحية في البرية هكذا ينبغي ان يرفع ابن الانسان .. لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية) 

هل أنتبهت ( لكي لا يهلك ..... بل تكون له الحياة الابدية)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أترك تعليقا حول الموضوع نفسه، حتى وان اختلفت معي يبقى الود والحب الشخصي مع كل انسان .
ملحوظة: يسمح حتى بسب وشتم الكاتب ، أما الأم أو الاب او باقي اعضاء العائلة ، فلن يسمح بنشرها ، لهذا السبب فقط يتم الاشراف على التلعيقات ونشرها بعد مراقبتها .
أي تعليق خارج الموضوع لن يسمح بنشره لعدم التشتيت والاحتفاظ بالنظام، شكرا لتفهمك. الرب يبارك حياتك

مقــالات ســابقــة